ادخر أموالك المستردة من الضرائب، أو أنفقها بحكمة. الحكومات في بعض الدول تقر بإعادة بعض الضرائب في بداية العام. والبعض يعمل على انفاق تلك الأموال المستردة ببزخ بمنطق أنها حظ غير متوقع فلماذا لا تُستغل في الحصول على بعض المرح؟.

باتباع هذه الخطوات يمكن أن تحقق تطورات مالية كبيرة قد تنبهر منها على المدى الطويل.

كما أنه يجب ألا ننفق المال قبل الحصول عليه؛ فذلك يشجع على التهاون والإسراف، وينتج عنه سوء التخطيط المالي.

من الممكن أن تصبح ثرياً من الراتب، ولكن قد يكون ذلك صعبًا ويتطلب سنوات من الادخار والاستثمار. صحيح أن تحقيق الثراء من الراتب قد يستغرق وقتًا طويلاً، لكن ما الأفضل؟ أن تخطط لأن تصبح ثريا وتحقق ذلك فعلا ولو بعد وقت طويل ، أم تمر السنوات عليك وأنت لا تفعل شيئا وستبقى في مكانك.

أحدثت التكنولوجيا ثورة في الزراعة؛ وهذا أدى إلى زيادة الإنتاجية والربحية، وقد أدت تقنيات الزراعة الحديثة والزراعة الدقيقة واستخدام الآلات إلى تعزيز إنتاجية المحاصيل وكفاءتها بشكل كبير؛ وهذا ساهم في تراكم الثروة.

فالأموالُ المشتركةُ بين الزوجين لها نظامٌ مستقلٌ في طبيعته، ويختلف عن غيره مِن الأنظمةِ الأُخرى -فيختلفُ عن عقد الشركة وعن الملكية الشائعة-، فلا بد أن نور الإمارات تكونَ له أحكامُه الخاصةُ التي تنظمُه وتضبطُه.

وعلى الرغم من أنها لا تمنحك أرباح خيالية مثل وضعك لكل أموالك في سهم واحد أو اثنين. لكنه يكون أقل خطورة.

عادةً ما يميل الأغنياء، أو من يسعون للحصول على الثروة إلى استثمار الوقت، فيتجنّبون مشاهدة التلفاز، ويميلون لعمل الأمور التي تزيد إنتاجيّتهم، كما لا يربطون أعمالهم، أو تصرّفاتهم ببرامج معيّنة على التلفاز، أو بمسلسلات معيّنة.

 ويوصي بالاستثمار بحكمة و اختيار الفرص المالية و الاستثمارات عن معرفة وليس عشوائيا.

عرفت الآن كيف تكون ثروة من راتبك ، وأنه طموح ليس بالأمر السهل، لكن تحقيقه ليس مستحيلا.

حتى إذا كنت تعمل بأسس تجارية متينة، أو بقية مبادئ الاستثمار القيمة أثناء قيامك باختياراتك، فإن ما تقوم به يكون مضاربة أكثر ما هو استثمار. وعندما يأتي الأمر للمضاربة فلا ضمان.

يمكن أن يؤدي التعليم واكتساب المهارات القيمة إلى توفير فرص عمل ذات رواتب أعلى، ومن ثم تراكم الثروة، فالمهارات المطلوبة غالباً تتطلب رواتب أعلى.

أموالك بذور تحتاج للرعاية والنمو. عليك بالاستثمارات التي تخلق لك مكاسب مادية مضافة.

ففي الباب الأول الذي حمل عنوان (فكِّر كما يُفكِّر الأثرياء) يقول: إن التفكير بالأسلوب الذي يفكر فيه الأغنياء يمثل نقطة البداية نحو تحقيق الثروة، وأن المجال مفتوح أمام الجميع لاغتراف ما يشاؤون منها، بغض النظر عن الطبقة الاجتماعية أو الجنس أو اللون أو الجنسية.